هل تعيدين النظر في نمط حياتك؟

نشر في 14-05-2011 | 00:00
آخر تحديث 14-05-2011 | 00:00
معرفة التعامل مع مراحل حياتنا أمر صعب جداً، لكنها ضرورية للمضيّ قدماً ولتفادي ارتكاب الأخطاء نفسها. سيساعدكِ هذا الاختبار في تقييم سلوكك اليومي ونمط حياتك عموماً.

1. ما زلت عزباء وأنت في الخامسة والثّلاثين من عمرك...

أ) لا يوجد رجل يحظى بإعجابك.

ب) متطلّباتك تعجيزيّة.

ث) تكمن المشكلة فيك.

2. ما الذي تعتبرينه مثالياً في عملك؟

أ) مركزك في العمل أبدي.

ب) قبول عرض عمل جديد عندما يلزم الأمر للمضيّ قدماً.

ث) تغيير العمل كلّما شعرت بعدم الرّضا.

3. بعد أوّل عشاء مع صديقك تقولين في نفسك:

أ) لم أنل إعجابه.

ب) شيء ما ينقصه!

ث) سأتّصل به.

4. تخاصمت مع أعزّ صديقاتك منذ ثلاثة أعوام وعرفت أنّها تعاني من مرض عضال.

أ) تتّصلين بها فوراً لتقفي إلى جانبها.

ب) عليها أن تتّصل بك إذا كانت غير مرتاحة.

ث) من زَرع حَصد.

5. كيف تتصرّفين بعد شجار مع أحد ما؟

أ) تختبئين وتبكين، فأنت مقتنعة بأنّ الطرف الآخر هو المخطئ.

ب) تنتظرين أن يقوم الطّرف الآخر بالخطوة الأولى، فكبرياؤك لا تسمح لك بالقيام بالمبادرة.

ث) تعتذرين وتُباشرين حواراً معه.

6. أفضل الكلام.

أ) الأغبياء هم من يُغيّرون رأيهم.

ب) إعادة النّظر والسّير إلى الأمام.

ث) ترك الأمر للظّروف.

7. كيف ينظر الآخرون إليك؟

أ) شخصيّة عنيدة.

ب) شخصيّة رزينة.

ث) شخصيّة عصبيّة.

8. أفضل دليل على إعادة النّظر في نمط حياتك.

أ) التّراجع.

ب) تغيير نمط الحياة.

ث) التّردّد.

9. ما الدّافع الى إعادة النّظر؟

أ) اقتراف الأخطاء نفسها.

ب) إيذاء الآخرين.

ث) جلسة عند المعالج النّفسي.

أ0. بالنّسبة إليك، إعادة النّظر...

أ) أمر طبيعي عندما نُخطئ.

ب) طريقة ضروريّة للتحسّن.

ث) تجربة حقيقيّة.

احتساب النتائج

أحسبي أولاً عدد نقاطك في هذه الشّبكة. ثم اجمعيها بحسب إجاباتك:

5 نقاط:

لسوء الحظ، لم تتغيّري ولم تتعلّمي من تجارب الحياة. تُعاودين ارتكاب الأخطاء نفسها من دون إعادة النّظر في سلوكك. ماذا لو أنّ المشكلة تكمن فيك؟

بين 6 و 14 نقطة:

حياتك مشرقة. تحسّنتِ بشكل واضح، ولو أنّه أحياناً يصعب عليك تغيير ما يُسبّب لك المشاكل. تسلكين الطّريق الصّحيح. تابعي دائماً طرح الأسئلة المهمّة للسّير إلى الأمام.

أكثر من 15 نقطة:

مستعدّة للتّغيير للمضي قدماً في حياتك. أنت امرأة رزينة وعقلانيّة، تعلّمت من تجارب الحياة و لم تعودي تلك الفتاة المحدودة والعصبيّة. فهمت الآن أنّ الآخرين ليسوا وحدهم مسؤولين عن قلقك. والنّتيجة، تعترفين بأخطائك من دون تردّد. تهانينا.

back to top