مـعـتـرف اخـطـيـت وطـالـبـك الـسـمـاح

Ad

مــا هــو مــن راسٍ ذلــيــلٍ لاحــشـى

احـــمــد الله مـن نــجـاح إلـى نــجــاح

ومـجـلـسـي مـلـيـان مـن بـعـد الـعــشـا

مـانـي فـي حـاجـة تـــمـلـق أو مـــــداح

مـن يـبـيـع الـمـدح مـثـل الـلـي ارتــشــى

من خـطـيـت وليـلي يـنـطـر لــه صـبــاح

يــقـطـع الـلــي بــيـنـي وبـيـنـك وشـــى

يـقـطـع الـلـي وشـوش بــاذنــي وصــاح

مـكّـن الـشـبـهـه بــقــلـبـي ثــم مــشــى

أشـعـل ابـلـيـس الغـضـب فـيـنـي وراح

لا غــدا لـي طـاب ولا طــاب الـــعـشــا

زلــة لــسـانــي امــر مــا هــو مـــبـاح

ادري والــلــي قــلــتــه فـي حـقـك فـشـى

جـيـت لـك نــدمــان مـا بـيـدي ســلاح

هــذي نــفــســي وافـعـل إبـهـا مـا تــشــا