رغم القهر ما عندنا إلا سوى «التغريد»!

Ad

ومسْتكثرين؟! وننْسِجن باسباب «تغريده»؟!!

هذا زمن راعي الكلَك لمّا يعيد يزيد

واللي يحبّك يا وطن... مسحوب من إيده!

عصفور... خَلّك في القفص ما لك ترى أي عيد

أي عيد؟! والعيد انْقلَب: حسره وتنهيده!

لمّا سكتْنا عن «أبل»... محبوس عنّا بعيد

كأننا قلنا: السجن... سجّاننا... زِيده!!