Ad

ويــن تـلـقى طيّيب شـــروى شـــريـــده

الــمـنـاصـب لـو تـجـيـلـه مـا تـغـره

بـوعـبـدالله يـا حـسـن حـالـه فــريــده

حـاضرٍ خـيـره وغـايـب كـل شـره

حـمـد مـطـبـوخ الـهـاجـري

الله الـلـي يـعـطـي ويـرفــع عــبــيـده

مــن تــذلــل  لــه لــزوم انــه يــســره

الـرسـاله جـتـنـي بـالـكـلـمـه الـمـفـيـده

مــنـهــو ســطّــر حـــرفــهـــا لله دره

شـريدة المعـوشـرجي