كلمة راس: حوار القوافي
عـديـت صـدقـانـي وعـديـت ربــعـيوبـعـض الـجـمـاعـه بـيـنـهـم مـا لـقـيـنـاه
مـعـاتـب الـمـخـطـيـن مــا هــو بـطـبـعــيمــن صـد عـنـا يـا شـريـده تـركــنـاهبـعـض الـعـرب صـافٍ كـمـا عـيـن نـبعـيســو الــلـيـالـي مـا تـغـيـّر بـمـمــشــاهوبـعـض الـعـرب طـبـعـه كـمـا طـبـع سـبـعـيوطـول الــمـــدى لابــد يــكـشـف نــوايـاهفـلاح بـن خـفـره بعض العرب يـفـسق الـي صـار شـبـعـيومـنـهـو كــبــر راســـه عـلـيـنـا وطــيـنـاهومـن عـاش را سٍ ما رجع يو تـبـعــيولا مــن مــشــينـا فـي طـريـقٍ نـهـيـنـاهيـا شـيـن مـنـهـو شــابـه اطـباع ضبعـيومـن بـان فــي طــبـعـه ردى مــا حــســبـنـاهلا مـات طـيـّب قــامــت الـنـاس تـنـعـيوالا الــردي فــي وسـطـنـا ومـا ذكــرنــاهشـريدة المعـوشـرجي