Ad

الـمـوت مـا هــو لا تـكـفـنـت بـتـراب

الــمــوت لا فــارقــت حــيــىٍ تــوده

«********»

تـعـيـش بـيـن أهـلـك أبـد مـثـل الاغـراب

حـايـر وتــايــه والـزمـن زود ضــده

شـريدة المعـوشـرجي