فضيحة بترايوس تكشف سهولة التجسس على الرسائل

نشر في 18-11-2012 | 00:01
آخر تحديث 18-11-2012 | 00:01
No Image Caption
لم يكن ما أثار ذهول المواطنين الأميركيين في الفضيحة التي أحاطت بالاستقالة المفاجئة لمدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية (سي.آي.ايه)، الذي تورط في علاقة خارج رباط الزواج هي الشخصيات البارزة التي شملتها الفضيحة فحسب، بل أيضا السهولة التي تجسست بها السلطات على ما يبدو على حسابات بريدية إلكترونية شخصية. وفي الآونة الأخيرة بدأت شركات كبرى تعمل في مجال التكنولوجيا وبينها «غوغل» و»فيسبوك» في مقاومة هذا التجسس، رافضة الكشف حتى عن الرسائل القديمة دون أمر قضائي.

(سان فرانسيسكو - رويترز)

back to top