أكد الموفد الأميركي الخاص إلى السودانين برينستون ليمان، أمس الأول، أنه يتعين على جنوب السودان مكافحة القمع المتزايد لحرية التعبير وإجراء تحقيق عن عملية «الاغتيال» الأخيرة التي استهدفت صحافياً معروفاً بانتقاداته للحكومة. وقال ليمان إن «أمثلة الترهيب والمضايقة تثير قلقاً كبيراً»، مضيفاً أن جنوب السودان «سيشهد مأساة وتراجعاً رهيبين إذا انحرفت إدارته وباتت أسيرة الذين يمارسون الترهيب ولا يؤمنون بالحرية ويؤمنون بالمضايقة».

Ad

(جوبا - أ ف ب)