بعد أن صوّت أكثر من 30 في المئة من الأميركيين مبكراً أمس الأول، إلكترونياً أو شخصياً في مكاتب الاقتراع المفتوحة منذ أسابيع، لن يتمكن بعض سكان ولاية أوهايو من الإدلاء بأصواتهم لأسباب عدة (عدم تقديم أوراق ثبوتية أو تسجيل أسمائهم مسبقا للاقتراع المبكر). وسيستخدمون بطاقة "مؤقتة" لن تشملها عملية فرز الأصوات ولن تُحتسب إلا اعتباراً من 17 نوفمبر إذا اقتضى الأمر. وإذا كانت عمليات فرز الأصوات متقاربة جداً في الولاية وإذا كانت نتيجة الاقتراع رهناً بأوهايو فلن تُعرف نتائج الانتخابات الرئاسية قبل النصف الثاني من نوفمبر الجاري.

Ad

(واشنطن - رويترز)