لـعـنـبـو قـلـبٍ لـيـا شـاف حـالـي مـا يـلـيـن

Ad

ولـعـنـبـو عـيـنٍ لـيـا طـالـعـتـنـي مـا بـكـت

جمعان شداد المطيري

مـخـطـيٍ مـنـهــو ركـن لـلـيـالـي والـسـنـيـن

كـم غـشـيـمٍ اخـدعـه مـدهـا ثـم انـكـتـت

شـريدة المعـوشرجي