مع احتدام المنافسة في انتخابات الرئاسة الأميركية، بدأ مئات الآلاف من الأميركيين المقيمين في أوروبا الإدلاء بأصواتهم، وسط شعور بأنهم قد يحدثون بحق فارقاً في نتيجة الانتخابات المقررة في 6 المقبل.

Ad

ومن برلين إلى باريس، ومن لندن إلى مدريد، تحتدم المنافسة بين الرئيس الأميركي الديمقراطي باراك أوباما ومنافسه الجمهوري ميت رومني، غير أن الحماس أقل منه قبل أربع سنوات، عندما أبدى معظم المغتربين تأييدهم لأوباما بعد فترتي ولاية للرئيس السابق الجمهوري جورج بوش الذي يعتقد كثيرون انه شوه صورة الولايات المتحدة في الخارج.

(برلين - رويترز)