حصل الناشط اللبناني جورج إبراهيم عبدالله «61 عاما» المسجون في فرنسا منذ 28 عاما لتواطئه في اغتيال اثنين من الدبلوماسيين، إسرائيلي وأميركي عام 1982، على حكم مشروط بالافراج عنه ولكنه سيبقى في السجن بسبب اعتراض النيابة على القرار.

Ad

فقد وافقت محكمة تطبيق الأحكام في باريس وهي الجهة الوحيدة المخولة البت في أوضاع الموقوفين في قضايا الإرهاب، على طلب إفراج عن الزعيم السابق للفصائل المسلحة الثورية اللبنانية وترحيله من الأراضي الفرنسية، معتبرة أنه قدم كل الضمانات التي تسمح باطلاق سراحه، لكن النيابة العامة اعترضت على القرار وتقدمت بطلب استئناف.

(باريس ــــــــ أ ف ب)