مثل الرجل الذي يقف وراء فيلم مسيء للنبي محمد تسبب في قيام احتجاجات عنيفة في العالم الإسلامي، أمام المحكمة في لوس انجلس أمس، لحضور جلسة إجرائية حول ما إذا كان قد خالف شروط الإفراج عنه في قضية احتيال مصرفي وما إذا كان هناك داعٍ لإعادته إلى سجنه مرة أخرى. والرجل المصري المولد الذي عرف إعلامياً باسم نقولا باسيلي نقولا رهن احتجاز السلطات الاتحادية منذ أواخر الشهر الماضي. وأعلنت السلطات الأميركية انها لا تحقق في أمر الفيلم ذاته، لكن الادعاء يقول انه يمكن أن يسعى إلى إعادة يوسف (55 عاماً) إلى السجن لما يصل إلى عامين، إذا اتضح أنه خالف شروط الإفراج عنه.

Ad

(واشنطن ـ رويترز)