أفاد المتحدث باسم الرئاسة الموريتانية رسول ولد خال أمس، بأن الرئيس محمد ولد عبدالعزيز غادر مستشفى "بيرسي" في باريس، حيث كان يعالج بعد إصابته بطلق ناري. وقال خال، إن الرئيس غادر المستشفى وتوجه إلى مقر السفارة الموريتانية في باريس، مضيفا أن عبدالعزيز بصحة جيدة، ولم يحدد المتحدث موعدا لعودته إلى موريتانيا.

Ad

وكان عبدالعزيز وهو حليف للغرب في الحرب على "القاعدة" في إفريقيا نقل جواً إلى فرنسا يوم 14 أكتوبر الجاري، بعد أن أطلقت دورية عسكرية النار خطأ على موكبه.

(نواكشوط ـ رويترز)