بدأ الرئيس الأميركي باراك أوباما أكبر حملة أميركية للسيطرة على انتشار السلاح منذ عقود، وحث الكونغرس على الموافقة على فرض حظر على الأسلحة الهجومية والتحري عن كل مشترٍ للسلاح، لمنع عمليات القتل الجماعي مثل المذبحة التي وقعت في مدرسة في بلدة نيوتاون.

Ad

وبوضع خطة واسعة النطاق لعمل تنفيذي وتشريعي للحد من العنف المسلح، بدأ أوباما مواجهة عنيفة مع جماعة ضغط تؤيد حق حمل السلاح ومؤيديهم في الكونغرس الذين سيقاومون ما يعتبرونه انتهاكاً لحق حيازة السلاح الذي يكفله الدستور.

(واشنطن ـ رويترز)