سعى المغرب إلى عرض وجهة نظره في كيفية معالجة ملف الهجرة، من خلال عرض تقريره الأولي حول المهاجرين، أمام لجنة الأمم المتحدة لحماية حقوق المهاجرين في جنيف السويسرية أمس.

Ad

وبات ملف الهجرة يلقي بظلال كثيفة على الداخل المغربي، والعلاقات المغربية – الأوروبية، وخاصة منها إسبانيا، التي عادة ما يختارها المهاجرون من دول الساحل والصحراء، فيما اعتبر ملك المغرب محمد السادس، أن بلاده أصبحت أرضا لاستقبال المهاجرين بعد أن كانت أرض عبور، ومُصدرة لهم. واستبق محمد السادس اجتماع جنيف وشدد على أهمية احترام حقوق المهاجرين والالتزام بتطبيق القانون.

(الرباط - يو بي آي)