بات مسرّب المعلومات الأميركي إدوارد سنودن ضمن المرشحين لجائزة «سخاروف» لحرية الفكر التي يقدمها البرلمان الأوروبي، ما ينذر بمزيد من التوتر بين الولايات المتحدة وأوربا بشأن التسريبات الاستخباراتية. وقالت «المجموعة الكونفدرالية المتحدة لليسار الأوروبي واليسار الأخضر لدول الشمال» أمس إنها رشحت الموظف السابق بهيئة الأمن الوطني الأميركي للجائزة التي يمنحها البرلمان الأوروبي سنوياً، تكريماً لتعرض حياة سنودن للخطر، من أجل «تأكيد ما اشتبهنا فيه لفترة طويلة في ما يتعلق بالمراقبة الشاملة للإنترنت».

Ad

(بروكسل - د ب أ)