كانت بداية عبدالامام عبدالله  كممثل في الدراما  التلفزيونية في المسلسل العربي «الزير سالم»، إخراج حسين الصالح الدوسري، مع النجم المصري يوسف شعبان.. بعد ذلك شارك في مسلسل «دنيا المهابيل»، تأليف عبدالأمير التركي، إخراج حمدي فريد. أما الانطلاقة فكانت مع «الإبريق المكسور»، تأليف فارس يواكيم، إخراج الفنان عبدالرحمن الشايجي، أدى فيه دور ظافر (رجل شرير) مع الفنان خالد العبيد.

Ad

بعد ذلك توالت الأعمال الدرامية التي شارك فيها عبدالإمام عبدالله، وأبرزت موهبته الفنية من بينها:

- «رحلة العجائب».

- "للحياة بقية}.

- {سوق المقاصيص} مع: عبدالحسين عبدالرضا، سعد الفرج، حياة الفهد، ابراهيم الصلال.

 - {ابكي ولا أضحك}، تأليف عبدالله الحبيل وإنتاجه، إخراج كنعان حمد، مع: عبدالله الحبيل، عبدالرحمن العقل، باسمة حماده.

- {الهروب في الموت}، إخراج حامد حنفي، مع سعاد عبدالله.

- {بيوت من ثلج}، تأليف حمد بدر، إخراج غافل فاضل، مع: غانم الصالح، طارق العلي، حمد جابر، جمال الردهان...

- {سر الحياة}، تأليف براك الحربي، إخراج حسين المفيدي، مع: ابراهيم الحربي، زينب العسكري، ليلى سليمان.

- {صالح وطالع}، تأليف مبارك الحشاش، إخراج محمد دحام، مع: خالد العبيد، محمد العجيمي، خالد البريكي، زهرة الخرجي، ليلى سليمان، منال سليمان، خليفة عمر خليفوه.

- {سفينة الأحلام}.

- {العش الهادر}، تأليف طارق عثمان، إخراج يوسف حموده، مع: غانم الصالح، عبدالرحمن العقل، انتصار الشراح، زهرة الخرجي، جاسم عباس، ماجده الخطيب، المنتصر بالله، جمال الردهان.

- {أنا حر}، تأليف طارق عثمان، إخراج يوسف حموده، مع: جمال الردهان، عبدالرحمن العقل، علي السبع، سماح وزهرة عرفات.

- {عاد ولكن}، تأليف طارق عثمان، إخراج علي حسين، إنتاج تلفزيون الكويت (1989)، مع: غانم الصالح، حياة الفهد، محمد العجيمي، داود حسين، انتصار الشراح، مريم الغضبان، اسمهان توفيق، كاظم حسين. جسد فيه عبدالإمام عبدالله   شخصية رجل سيئ السمعة يضيع أمواله على ملذاته.

- {زهور عمري} (2006)، تأليف وفاء شهاب، إخراج حسن ابراهيم، مع: ليلى السلمان، الهام الفضالة، بثينة الرئيسي، مشاري البلام، مشعل القملاس، بدر الشرقاوي، أمل عباس. يؤدي فيه عبدالإمام عبدالله  دور أب حنون محب لاسرته وأولاده.

- {اوه يا مال}، تأليف شريدة المعوشرجي، إخراج أحمد دعيبس، تدور أحداثه في 30 حلقة وتحاكي الكويت منذ الثلاثينيات.

 - {شر النفوس 3}، جسد فيه  شخصية {أبو جنان}، أب انتهازي يؤثر مصلحته الخاصة على مستقبل بناته ويضع العراقيل أمام زواجهن.

 

أعمال درامية عربية

 شارك الفنان عبدالإمام عبدالله في أعمال درامية عربية، من بينها:

- حلقتان من سلسلة «الساكنات في قلوبنا» من إنتاج سعودي، الأولى  بعنوان «رحمة مشاعل» والثانية بعنوان «الوارثون»، اخراج السوري مهند فرزات، مع جاسم النبهان والفنانة منى عبدالمجيد.

- «لعبة الأيام» (2007)، تأليف بدر الكويت، إخراج فراج الفراج، يعالج مشكلات اجتماعية.

- {بيت المغتربات} (مسلسل مصري)، سباعية من تأليف خالد محيي الدين، إخراج محمد عوض، مع: نجوى فؤاد، يوسف داود، صبري عبدالمنعم، إيمان ايوب.

من المسلسلات المحلية البارزة التي شارك فيها:

- {بين الماضي والحب} (2011)،  يتألف من 90 حلقه مليئة بالتشويق والمفاجآت، إخراج عارف الطويل، مع: جاسم النبهان، ابراهيم الزدجالي، شهد الياسين.

- "الويل} (2013 )،  يؤدي فيه دور تاجر أغنام يدخل في مشكلات مع أبنائه إلى أن يصل إلى مرحلة طرد اسرته من المنزل. المسلسل من تأليف علي الدوخان، إخراج مساعد الهواري، مع: يعقوب عبدالله، إلهام الفضاله، زهرة عرفات ولطيفة المجرن.

- وتستمر الأيام (2013)، قصة الدكتور بشير صالح الرشيدي، وسيناريو وحوار الكاتبة هديل المرجان.

 

أفلام سينمائية

شارك عبدالإمام عبدالله في أفلام سينمائية عدة من بينها:

- «الأكاديمية»، تأليف أحمد البيه، إخراج اسماعيل فاروق، مع: هالة فاخر، منه فضالي، لبنى عبدالعزيز، شادي شامل، راندا البحيري، سعد الصغير.

- «السمان»، تأليف عمار الموسوي، إخراج محمد الشوري، مع: عفاف شعيب، أحمد راتب، ماهي، علاء مرسي، سليمان عيد وحشد من النجوم المصريين، تدور أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي.

- «الحقنا في باريس»، تأليف طارق عبدالجليل، إخراج سامح عبدالعزيز، مع: عمرو عبدالجليل، يوسف عيد، أحلام الجريتلي، رامي يوسف، ومن سورية سلوم حداد.

- «كباريه»، تأليف أحمد عبدالله، إخراج سامح عبدالعزيز،  يؤدي فيه عبدالإمام عبدالله دور ثري خليجي وهو دور محوري ومؤثر في الأحداث، مع: أحمد بدير، ماجد الكدواني، صلاح عبدالله، دنيا سمير غانم.

- «الحاره»، مع: محمد لطفي، فتحي عبدالوهاب، خالد الصاوي، علاء موسى.

- «قصة الأمس»، تأليف محمد جلال عبدالقوي، إخراج إنعام علي، مع: مصطفى فهمي، إلهام شاهين وأحمد خليل. 

من أقواله:

- ليس الفن حكراً على فئة معينة من الناس بل هو للجميع، والموهوب، عندما تتاح له الفرصة، يثبت موهبته وجدارته، وإذا فشل فسيترك الساحة الفنية، إذن ليس لأي دخيل مكان في عالم الفن.

- مسرح الطفل ضرورة حتمية لأطفال الكويت، والمحاولات التي قدمت لا بأس بها ويشكرون عليها، لكننا نطالب بمزيد من الجهد، وعلينا أن نستغل الامكانات الفنية المتاحة لتقديم الأفضل والأنسب للطفل الكويتي.

- الجمهور هو الركيزة الأساسية لأي عمل فني، فالعمل الفني بلا جمهور لا يساوي شيئاً، بدوري أوجه نصيحة إلى المشاهدين في الكويت بالابتعاد عن هذه الأعمال الهابطة.

- المسرح مواجهة حية بين الفنان والجمهور والخطأ فيه غير مسموح، لأن الجمهور يرد نتيجة هذا الخطأ على الفور، وهذا شيء جيد.

- السينما في الكويت ليست معطلة إنما معدومة، وإن كانت  ثمة تجارب لا تتعدى أصابع اليد، وقد قُدمت بمجهود شخصي ولم يكن للدولة أي دور فيها.

- المسرح الكوميدي والاستعراضي مطلوب، ولكن ليس بالشكل المطروح والذي نشاهده على خشبة المسرح الذي يفترض أن يعالج مشاكل ومواضيع أعمق بكثير مما يقدم عليه أو من خلاله.

- المسرح الجاد موجود والفنانون دورهم بارد، إلا انه لم يفقد جمهوره والدليل عروض المهرجانات، والاقبال الممتاز من الجمهور على هذه الأعمال.

- الاذاعة عشقي وبيتي الثاني... أقضى في استديوهاتها من الوقت أكثر مما أقضيه في بيتي ومع أسرتي.

- الشهرة احترام الناس وصحبة الناس لك، وهذا كنز لا يمكن تعويضه  وينبغي على الفنان الحرص، فهو ملك للجمهور وتحت أنظاره، لذا عليه أن يكون سفيراً لبلده في الخارج، ويقدم وجهاً ناصعاً وجميلاً لدى المجتمعات كافة.