أفاد وزير الداخلية الجزائري دحو ولد قابلية، أمس، بأنه لا توجد أية نية لتمديد الفترة الحالية للرئيس عبدالعزيز بوتفليقة التي تنتهي في التاسع من أبريل 2014. وقال ولد قابلية إن بوتفليقة فصل في موعد إجراء الانتخابات الرئاسية المقبلة «والتي ستكون في ابريل عام 2014»، مشيراً إلى أن «كل ما يروج له من تصريحات من هنا وهناك حول لجوء الرئيس بوتفليقة إلى تعديل الدستور من أجل تمديد فترته لسبع سنوات تبقى مجرد إشاعات لا أساس لها من الصحة».

Ad

(الجزائر ـ د ب أ)