قالت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية ان انتعاش الاقتصاد العالمي الضعيف حاليا يمكن ان يصبح أضعف بوتيرة أعلى اذا ما تواصل تخارج رؤوس الأموال من الاقتصادات الناشئة.

Ad

وترى المنظمة التي تتخذ من باريس مقرا لها ان النمو في أميركا الشمالية، واليابان، والمملكة المتحدة يعد «مشجعا»، لكن في المقابل فإن الصعوبات التي تواجهها الاقتصادات الناشئة من المرجح ان تدفع الاقتصاد العالمي نحو مزيد من التباطؤ.

وأشارت المنظمة إلى ان النمو بالنسبة الى الاقتصادات المتقدمة في الربع الثاني من عام 2013 كان أقوى مما هو متوقع.

وفي هذا الصدد ذكرت ان البنك الاحتياطي الفدرالي يجب ان يخفض تدريجيا برنامجه التحفيزي لأكبر اقتصادات العالم، مع الإبقاء على أسعار الفائدة عند مستوياتها المنخفضة.