أوردت صحيفة "لوس أنجلس تايمز" الأميركية أن "مسؤولين كباراً في الاستخبارات الأميركية توجهوا في شهر يوليو من عام 2012 إلى الكونغرس، لاطلاع كبار قادته على مؤشرات أولية باستخدام الرئيس السوري بشار الأسد للأسلحة الكيماوية ضد شعبه، كما علمت إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما بذلك، لكنها فضلت التكتم على الأمر، خوفاً أن تكون المعلومات مغلوطة، وتصير سورية عراقاً آخر كما فعل الرئيس الأميركي السابق جورج بوش".
Ad