1. لا داعي للهلع بسبب مبيدات الحشرات
ازرعي حديقة للدجاج! يسهل أن نزرع الأعشاب بأنفسنا. كل ما نحتاج إليه هو بعض البذور ووعاء للزرع وبعض أشعة الشمس والماء.ننصح بشراء الفاكهة والخضروات العضوية. قد تكون العملية مكلفة لذا يجب إعطاء الأولوية في المشتريات للفاكهة والخضروات العضوية التي تحتوي على أعلى نسبة من رواسب المبيدات مثل التفاح والكرفس والفراولة.يمكن التفكير باستعمال فلتر ماء موثوق.2. لا داعي للخوف من المواد الكيماوية الموجودة في المنظفات المنزلية والصابون والمستحضرات وغيرهايجب اختيار المنتجات الخالية من العطر الاصطناعي لتجنب الفثالات، فئة من المواد الكيماوية التي يمكن أن تؤثر على أنظمة الهرمونات في الجسم. حتى المنتجات المصنفة تحت خانة «المنتجات غير المعطّرة» قد تحتوي على عطر اصطناعي، لذا يجب مراجعة لائحة المكونات والبحث عن كلمة «عطر». غالباً ما يكون مركّباً. (يذكر بعض مصنّعي المنتجات الطبيعية الآمنة العطور الطبيعية بهذه الطريقة أيضاً. لذا عند وجود أدنى شك، من الأفضل الاتصال بالشركة لمزيد من المعلومات).3. تجنب ثنائي الفينول أ في المواد البلاستيكيةيجب تخزين وإعادة تسخين العبوات الزجاجية بدل البلاستيكية. يمكن إعادة استعمال ما تملكه (مرطبان صلصة الباستا ممتاز للاحتفاظ ببقايا الطعام مثلاً).من الأفضل أن نشرب من قناني المياه الزجاجية القابلة لإعادة الاستعمال أو العبوات الفولاذية المقاومة للصدأ أو البلاستيكية الخالية من ثنائي الفينول أ. إذا صُنّف البلاستيك برمز إعادة التدوير «7» ولم يذكر عبارة «خالٍ من ثنائي الفينول أ»، فقد يحتوي على مادة كيماوية.إذا كنت تستعمل عبوات بلاستيكية، من الأفضل اختيار المنتجات الخالية من ثنائي الفينول أ. إذا لم تكن واثقاً من عدم احتواء العبوة البلاستيكية على ثنائي الفينول أ، لا تضعها في الميكرويف واغسلها بيدك: وجدت دراسة في عام 2003 أن القناني البلاستيكية تطلق كمية إضافية من ثنائي الفينول أ بعد غسلها في غسالة الأواني.4. لا داعي للقلق بشأن الفلوروكربونات في المقالي غير اللاصقةيكفي استعمال معدات المطبخ غير اللاصقة على حرارة متوسطة أو متدنية: قد تؤدي الحرارة المرتفعة إلى إطلاق الدخان الضار الغني بالفلوروكربونات.استعمل الأواني الخشبية أو غير المعدنية الأخرى مع الأدوات غير اللاصقة لتجنب الخدوش.أو اختر بكل بساطة الأواني والمقالي المطلية بالحديد (بما في ذلك تلك المغلفة بالسيراميك) أو الفولاذية المقاومة للصدأ.5. لا تبالغوا في الخوف من الزئبق الموجود في السمكيمكن انتقاء ثمار البحر التي تقل فيها نسبة الزئبق عبر استعمال دليل الأسماك على موقع seafoodwatch.org.في حالة المرأة الحامل أو المرأة التي ترضع طفلها، يمكن اللجوء إلى الكتيبات التي تصدرها وكالة حماية البيئة وإدارة الغذاء والدواء الأميركية: يجب تجنب سمك أبو سيف وسمك القرش وسمك ذئب البحر الذهبي والماكريل. ويجب حصر استهلاك تونة الباكور بـ170 غراماً على ألا يتجاوز مجموع ثمار البحر 340 غراماً في الأسبوع.6- لا داعي للهلع بشأن الديوكسينات في اللحوم ومشتقات الحليب والسمكيجب تقليص الدهون من اللحوم والدواجن واختيار مشتقات الحليب القليلة الدسم (تتراكم الديوكسينات في الدهون).من الأفضل اختيار مصادر البروتينات القليلة الدسم مثل الدجاج والسمك وجبنة التوفو فضلاً عن اللحوم المشتقة من الحيوانات التي تقتات من الأعشاب، وهي تكون عموماً أقل دسماً من لحوم الحيوانات التي تقتات من الحبوب.يجب اتباع حمية متوازنة مع الكثير من الفاكهة والخضروات والحبوب لتجنب التعرض المفرط لأي مصدر معين (مثل اللحوم ومشتقات الحليب).الديوكسينات: إذا لم تكن مطلعاً على حقيقة الديوكسينات، قد تتساءل عن طبيعتها. الديوكسينات هي ملوثات بيئية تتواجد بكميات ضئيلة في المأكولات. بما أنها تتركز في سلسلة الغذاء، نتعرض لها في أغلب الأحيان عبر تناول اللحوم ومشتقات الحليب والسمك والمحار.
توابل - Fitness
طرق بسيطة لحماية عائلتك
21-08-2013