«ضاقت فلمّا استحكمت حلقاتُها

Ad

ضاقت... وكنتُ أظنّها قد تُفْرَجُ»*

فتتابُع الأحداثِ يُنبئُ عن هوى

في نفْسِ يعقوبٍ رعاهُ المُخْرِجُ

وتكدُّسُ الأقطابِ يسحبُ غيمةً

سوداء، يتبعُها غبارٌ مُزعِجُ

فوضى مرتّبةٌ على أرجائها

عبَثٌ – بوعي القاصرينَ- مُمَنهجُ!

*  *  *

* بيت للإمام الشافعي بتصرّف يناسب الأحوال.