درايش : في الصباح وفي المسا
المسا... چنّي بكفي ألمسهواحضن نجومه إذا أقبل سناك
والصباح اللي بضحكاتك رسىإعلم إنّه يغار لا ضمّك مساكوالظنون اللي بصدري موسوسهتحسن النيّات لا مرْها شذاكهو زعلْ بالجد... وقليبك جسىوإلا يعني تختبر فيني غلاك؟!إن بغيت الصج... محبوبك نسىالزعل وأصل الزعل... هذا وذاك ما يصدّق لا ذكروا «كيد النسا»الرجال تكيد أكثر يا ملاكوالقصيد اللي من النور احتسىوسيّر بموكب يماري في بهاك...مثل من يجلب تموره لـ «الحسا»وسوقها مليان بعثوقه هناك!يا قصيدة نوّرت وجه المساحرفها من نور... مطلعها شفاكمنهو لمّ الورد كلّه واغرسهمن أعالي غرّتك... لى منتهاك؟!