أعلن وزير الخارجية الإماراتي عبدالله بن زايد أمس أن «دعم أبو ظبي للقاهرة بعد الانتخابات يختلف عما قبلها»، قائلا، في تصريحات متلفزة: «هذه المرحلة ستكون أكثر استقرارا وسنقدم مع شركائنا مزيدا من الدعم».

Ad

من جهة أخرى، قال وزير الدولة للشؤون الخارجية في الإمارات، إن الشعب المصري حسم أمره وأعلن خياره «وأصبحت الأولويات أكثر وضوحاً وعلى رأسها النهوض بالاقتصاد»، معتبراً في تغريدة على «تويتر» أن ذلك لا يعني «أن المسار سيكون سهلاً، فالتحديات كبيرة، لكن اللحظة التي نراها تبقى الأكثر أملاً منذ ثلاث سنوات».

(أبو ظبي - د ب أ)