بدأت القوات الفرنسية المتشرة في افريقيا الوسطى في إطار عملية «سنغاري» (حوالي 1600 جندي) أمس عملية نزع سلاح الميليشيات.

Ad

 وحذر وزير الدفاع الفرنسي جان ايف لودريان أمس الأول المسلحين من أن فترة الافلات من العقاب قد انتهت، مضيفاً: «ننتقل الآن الى مرحلة إلقاء الأسلحة، وعلى الجميع القاء الاسلحة وإلا فسنستعمل القوة لنزعها».

 وقال وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس مساء أمس الأول إن «الهدوء عاد الى العاصمة بانغي رغم بعض التجاوزات»، وأضاف «تم احصاء 394 قتيلا» في المجازر الاثنية الدينية التي شهدتها بانغي الخميس الماضي.

(بانغي ـــ أ ف ب)