قال مصدر رفيع لـ"الجريدة" أمس إن "زيارة سمو الأمير لطهران تأتي في وقت حساس، وتتضمن مواضيع عدة، أبرزها الجرف القاري، الذي سيناقش بشكل عميق يؤدي الى  وضع خطوط عريضة لحله، فضلاً عن الملف النووي الإيراني".

Ad

وأضاف المصدر أنه "سيتم في الوقت ذاته بحث العلاقات الخليجية - الإيرانية من جهة، وبحث العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تطويرها"، لافتاً إلى أن الزيارة لا تتضمن أي رسائل من رؤساء دول مجلس التعاون إلى القيادة الإيرانية.

وذكر المصدر أن "الملف السوري أحد أبرز المواضيع التي ستناقش في الزيارة، إضافة إلى الوضع العراقي، ومسيرة السلام، والأوضاع في مصر".