أمطر عضو المجلس البلدي، عبدالله الكندري، الجهاز التنفيذي بوابل من الأسئلة حول أوضاع النظافة ودور البلدية في القضاء على عملية فرز النفايات أمام المنازل، حيث وجّه الأسئلة عن طريق كتاب أرسله الى رئيس المجلس البلدي، مهلهل الخالد، الذي سيقوم بدوره بإرساله الى البلدية.

Ad

وقال الكندري في الكتاب «بعد توقيع عقود نظافة المدن والضواحي في مختلف محافظات البلاد بتاريخ 25 نوفمبر 2012، فإن الشكاوى مازالت مستمرة بعدم قيام بعض الشركات بالعمل وفق العقود الموقعة مع البلدية، مما أثر سلباً في المظهر الحضاري للبلاد»، وتوجه بجملة اسئلة أبرزها:

1 - يرجى تزويدنا بقيمة المخالفات التي تم تطبيقها على الشركات لكل محافظة.

2 - هل تقوم شركات النظافة بغسل الحاويات وفقاً للعقود المبرمة؟

3 - تم توفير حاويات بألوان مختلفة لفرز القمامة وفق عقود النظافة، وكلفت البلدية مبالغ طائلة، فما الأسباب التي دعت البلدية إلى إيجاد تلك الحاويات الزرقاء، وهل يتم الاستفادة منها؟

4 - هل يقوم المراقبون بمتابعة عملية رفع القمامة، والتي تتم في الأوقات المحددة من قبل الشركات؟

5 - لوحظ أن العديد من الشركات بعد رفع المخالفات يبقى على الأرض (الشارع) الكثير من النفايات الصغيرة الملقاة دون رفعها، فما دور البلدية في محاسبة الشركات؟

6 - هل استعدت لوضع الشروط الجديدة لعقود النظافة التي يتم تطبيقها عام 2017؟ مع تزويدنا بمحاضر الاجتماع إن وجدت.