وصل وزير خارجية فرنسا لوران فابيوس أمس إلى كوبا في زيارة قصيرة لكن تاريخية، حيث ستكون أول زيارة لمسؤول فرنسي رفيع للبلاد منذ 30 عاما، وستكون أيضا مؤشرا على تسارع وتيرة تحسن العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وهافانا.

Ad

ومن المقرر أن يتناول فابيوس غداء عمل مع نظيره الكوبي برونو رودريجيز قبل أن يجتمع مع الكردينال خايمي اورتيغا.

وقال دبلوماسي فرنسي «نتوقع منه أن يناقش بدء حوار سياسي يشمل حقوق الإنسان وفرص العمل التي تتوفر من خلال الاصلاحات الاقتصادية في الجزيرة».

(هافانا - رويترز)