وجه 30 حقوقياً دولياً بارزاً أمس رسالة مفتوحة إلى الأمم المتحدة يطالبونها فيها بفرض مرور قوافل إنسانية من تركيا أو الأردن إلى سورية بغية إغاثة المدنيين السوريين، منتقدين رفض الأمم المتحدة ارسال مساعدات إلا بمواقفة نظام الرئيس بشار الأسد وبتصريح منه.

Ad

واعتبر الموقعون أنه من حق الأمم المتحدة فرض مرور هذه القوافل عبر الحدود بموجب القانون الإنساني، معربين عن أسفهم لأنها «لا تقوم بهذه العمليات الحيوية خوفاً من أن تعتبرها بعض الدول الأعضاء غير قانونية»، منتقدين «التفسير الحذر جداً للقانون الدولي الإنساني».

(نيويورك - أ ف ب)