بعد توتر العلاقات بين واشنطن والرياض على خلفية الأوضاع في سورية، والاتفاق النووي الذي دفعت إليه واشنطن مع إيران، يعتزم الرئيس الأميركي باراك أوباما زيارة السعودية خلال مارس المقبل؛ لعقد لقاء قمة مع العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز.

Ad

ونقلت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأميركية عن مسؤولين عرب مطلعين لم تكشف عن هوياتهم، قولهم إن زيارة أوباما للرياض، التي تم تدبيرها بشكل سريع في الأيام الأخيرة، ستكون أساسية لترتيب السياسات الأميركية والسعودية، في حين تعصف الأزمات بالشرق الأوسط والعالم العربي.