أعلنت الخارجية الأميركية أمس الأول، أن أي اتفاق مع إيران بخصوص برنامجها النووي سيكون مختلفاً بشكل جوهري عن الاتفاق الذي أبرم مع كوريا الشمالية وفشل لاحقاً.
وصرحت المتحدثة باسم الخارجية ماري هارف للصحافة بأن إجراءات الضبط وعمليات التفتيش والتدقيق المفروضة على إيران في أي اتفاق شامل محتمل حول برنامجها النووي ستذهب أبعد بكثير مما فرض على كوريا الشمالية في سنوات 1990 و2000.(واشنطن- أ ف ب)
دوليات
اتفاق طهران النووي يختلف عن بيونغيانغ
25-04-2015