● على منوال نادي التضامن والانشقاقات التي أصابته في مقتل، يسير نادي الجهراء، حيث خرجت الحرب الخفية بين اعضاء مجلس الإدارة إلى العلن، وربما تشهد الايام القليلة المقبلة مخافر ومحاكم، وستقف الهيئة العامة للشباب والرياضة في موقف المتفرج كما هو الحال مع التضامن.

Ad

● أندية المنطقة العاشرة، الساحل والفحيحيل والشباب، ورغم الابتعاد عن أي انجاز في الموسم الحالي، فإن الاتجاه في الإدارات الثلاث يسير نحو تحميل الأجهزة الفنية المسؤولية، حيث بات أرستيكا خارج حسابات الشباب بشكل كبير في الموسم المقبل، وهو ما ينسحب على المدرب الوطني معضد العجمي، بينما يبقى مدرب الفحيحيل، ميخا، صاحب حظوظ كبيرة في البقاء مع ناديه، لاسيما أن عقده ممتد للموسم المقبل.

● النار تحت الرماد في ناد كبير وشهير بين أعضاء مجلس إدارته، والكل يستغل الطيبة الزائدة لرئيس النادي لمحاولة فرض هيمنته على النادي، وهو ما اثر على النتائج في الكثير من الألعاب.

● استقر نادي النصر على الاستمرار في سياسة الاعتماد على أبناء النادي في الفريق الأول لكرة القدم، وأعطت إدارة النادي المدرب ظاهر العدواني الحرية المطلقة لتصعيد مزيد من اللاعبين الى الفريق الأول، ليكونوا ضمن خطط المدرب في الموسم الجديد.