ألقى وزير الخارجية الأميركي جون كيري باللائمة على الرئيس السوري بشار الأسد وتنظيم «داعش» في تدمير الكنوز الثقافية في سورية والعراق، واصفا ما حدث بأنه «عمل قبيح بربري همجي لا يمكن تبريره».

Ad

وترك كيري اجتماعات بشأن كيفية إلحاق الهزيمة بتنظيم «داعش» لحضور برنامج ثقافي بمتحف المتروبوليتان للفنون في نيويورك بعنوان»التراث في خطر: العراق وسورية».

وقال: «تدمير تراثهم إهانة نهائية متعمدة ومثال آخر على الشر المتأصل في التنظيم»، مضيفا أن تدمير الأضرحة والتماثيل التاريخية والمعابد في كل من العراق وسورية هو «بربرية ثقافية في أسوأ صورها».

(نيويورك ـــــــــ رويترز)