كينيا تعيش صدمة هجوم «الشباب»

نشر في 04-04-2015 | 00:01
آخر تحديث 04-04-2015 | 00:01
No Image Caption
استمرت أمس عملية البحث عن مفقودين لم يعرف مصيرهم منذ الهجوم الدامي الذي شنته حركة الشباب الصومالية في جامعة موي في بلدة غاريسا في شمال شرق كينيا، والذي أودى بحياة 147 شخصا.

ويعد الهجوم الذي استمر يوما كاملا هو الأسوأ الذي تشهده كينيا منذ تفجير السفارة الأميركية في عام 1998 في نيروبي ومقتل 213 شخصا، والأكبر الذي تقوم به حركة الشباب التابعة لتنظيم القاعدة، والذي أكدت الحكومة الكينية أنه لن يجعلها تخضع للإرهاب.

(كينيا - أ ف ب)

back to top