استمرت أمس عملية البحث عن مفقودين لم يعرف مصيرهم منذ الهجوم الدامي الذي شنته حركة الشباب الصومالية في جامعة موي في بلدة غاريسا في شمال شرق كينيا، والذي أودى بحياة 147 شخصا.
ويعد الهجوم الذي استمر يوما كاملا هو الأسوأ الذي تشهده كينيا منذ تفجير السفارة الأميركية في عام 1998 في نيروبي ومقتل 213 شخصا، والأكبر الذي تقوم به حركة الشباب التابعة لتنظيم القاعدة، والذي أكدت الحكومة الكينية أنه لن يجعلها تخضع للإرهاب.(كينيا - أ ف ب)
دوليات
كينيا تعيش صدمة هجوم «الشباب»
04-04-2015