نشرت صحيفة " نيويورك تايمز" مقالاً مفصلاً للكاتب بن هوبارد عن ليلى عبداللطيف، "العرَّافة" التي تشغل معظم الشاشات اللبنانية.

Ad

والتقطت الصحيفة الأميركية، إحدى أسوأ الظواهر اللبنانية التي لم تسلم أيضاً من انتقادات الصحف المحلية تحت عنوان "عندما يتكلم مشاهير العرافين، يستمع اللبنانيون"، وعدَّها هوبارد في مقالته  إحدى الظواهر التي ينتجها لبنان ويعتمد عليها، بوصفه بلداً في منطقة تشهد تصاعد التنظيمات الدينية المتطرفة.

وأورد المقال نبذة عن بدايات عبداللطيف وتوقعاتها "التي تخطَّت لبنان والعالم العربي لتصل إلى الدول الأوروبية وأميركا".

أما المفارقة الساخرة والمؤلمة في آن واحد، فهي أن أجر ساعة من توقعاتها الذي يصل إلى 200 دولار أميركي، يتخطى أجر الأطباء خلال المدة ذاتها، بحسب المقال.