نفى قصر باكنغهام صدور "أي إشارة غير لائقة مع قاصرات دون السن القانونية" من الأمير أندرو.

Ad

وجاء النفي الرسمي للمزاعم المنتشرة منذ فترة طويلة بعد أن ذُكر اسم دوق يورك، شقيق وريث العرش الملكي، الأمير تشارلز، في وثائق قدمتها امرأة لم يكشف عن اسمها في قضية رفعتها أمام محكمة أميركية وتتضمن الممول جيفري ابشتاين. وتدّعي المرأة أن ابشتاين أجبرها ما بين عامي 1999 و 2002 على ممارسة الجنس مع الأمير عندما كانت قاصراً. ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" عن متحدثة باسم قصر باكنغهام قولها إن "أي إشارة غير لائقة مع قاصرات دون السن القانونية غير صحيحة على الإطلاق".

ويُعتقد أن الأمير قد قطع صداقته مع ابشتاين في عام 2011. وأُدين الممول بارتكاب جرائم جنسية في عام 2008، وأفرج عنه من السجن في عام 2009.

وأشار قصر باكنغهام في بيان الليلة قبل الماضية إلى أن تلك المزاعم منتشرة منذ فترة طويلة، وأن الأمير ليس طرفاً في هذه الدعوى القانونية الموجهة ضد مدعين فدراليين.                  (د ب أ)