منهو يحمي «الإداره» من قرار الوزير

Ad

إذا حَط المصالح في «القرار» أشْكَرا؟!

والوزير «انتخابي» في المصالح خبير

ما لقى من يردّه... وإلاّ – أصلاً- درى

شَق.. فصَّل..وخيَّط ثوبهم من حرير

الأهل و»الجماعه»... كلْ باع وشرى

دار فيها «مكاري» صامتٍ كالبعير

ما سِمَع.. ما تكلَّم.. ولا عينه ترى!

نفْطِنا والوزاره... مدري منهو يدير

«مجلس النفط» وإلاّ أي وزيرٍ طرا؟!

اشهدوا يا جماعه: في زمان «الْعمير»

كل «رسمٍ بياني».. رَد خَطَّه.. ورا!!