درايش: فلوس مخالفات المرور... وين تروح؟!
«دائري الرابع» يا ربْعي لا تجونهفوق هالزحمه ابتلَشْت بكاميراته
هل صحيح إنْ «داخليتنا» حنونهخايفه يفقد مواطنها حياته؟!شفت كلن مرنا مبقّق عيونهمحنطن مثل الصنم دون التفاتهوشفت سايق مَر كان الله بعونهمعزبه موصّي واهو قاضب وصاتهماسك السكّان ماشي على هونهفي اليسار، وما سمح لانسان فاته! حرْ، زحمه، وكاميرا من كل نمونهوالفلاش إن طَق... نشّف له لهاتهوفيه مواطن كان كل همّه ديونهنص معاشه صار حق مْخالفاته! وفوق جسر «الدائري» زادت ظنونهوصار يسأل أسئله تجرح سكاته:وين راحت يا «وزارتنا»...«المؤونه»الفلوس اللي اطْفَحَت في «الباب» ذاته؟! كم مليارْ اندفع وتحصلونهوكم مليارٍ تِبَع سكّة خواته؟!ولا شفْنا شارعٍ طابت طعونه إلا كومْ من الحصى... ودَّه وهاته؟!وعندكم «جدول» شعبنا وتحسبونهفي «الحوادث» زايده نسبة وفاته!!فوق جسر «الدائري» ساهي ب كونهيسأل ومحّد يجاوب تمتماتهوالشوارع فيه تمشي... أو بدونهوالنهر يجري ولا اهْتم لحصاته