كتب مبارك الدويلة مقالاً يشير إلى أن مَن يثير قضية الاختلاط ويشغل الساحة بها هم «بنو علمان»، نسي الدويلة أنه من لوّح سنة 2001 باستخدام أدواته الدستورية ضد الاختلاط، وأنه هو وجماعته منذ الأزل لا قضية لهم إلا المرأة من نتف الحواجب إلى حقوقها السياسية وغير ذلك، اضغط صفر لمحادثة موظف البدالة، لكن ربما تكون رسالة منه إلى «الإخوان والسلف» بأن يتركوا المرأة وشأنها، ويهتموا بمشاكل البلد... لكن حينها كيف سينجحون انتخابياً.
Ad