تلقى سائق نيلسون مانديلا وسكرتيرته الشخصية ومدارس عدة عزيزة على قلب الرئيس الجنوب إفريقي السابق حصتهم من تركته، وفقاً لرغباته الأخيرة بعد سنتين على موته.

وتسببت تركة نيلسون مانديلا في بعض المشاكل، ولايزال منزله في إقليم كاب الشرقي (جنوب) موضع معركة قضائية تشنها زوجته السابقة ويني ماديكيزيلا-مانديلا.

Ad

وأمس الأول حصل مايك مبونيا، الذي عمل سائقاً لدى مانديلا مدة 23 عاماً، على شيك بقيمة 50 ألف راند (3200 دولار).

وتلقت سكرتيرة مانديلا، زيلدا لا غرانغ، التي لم تحضر المراسم أمس الأول شيكاً بالقيمة نفسها.