درايش : مراسيل العتب
شكوى وسؤال إلى الصديق محمد عبد العزيز الماجد
يعاتبني ... ونا ما كنت واعي:مراسيل العتب قصده القطيعه!كأنّه مستحي يعلن وداعي
فهمت اليوم... بس م اقدر أبيعهأنا فهمي على قد اقتناعيغشيمٍ ما درى الدنيا... سريعهونا الطرْز القديم اللي يراعيغلا وعِشْره... ووفا قلبه طبيعهونا من جيلْ... لا وردي صناعيولا شِعري حبايل من خديعهأطلّ وانطر درايشهم واراعيوإذا انْفَتْحَت ..فتَح قلبي رببعه يـ بو ضاري... كثيرات المساعيومثلك عارفن انها وسيعهغزير الطيب يا مسند ذراعيو مركا للذي يشكي " الفجيعه"كثير اللي من شكوا لسع الأفاعيبصناديق اكتموها ... كالوديعهإذا أقرب قريبٍ ما يراعيتلِّف الجرح... واحذر لا تذيعهكبير الجرح وين اليوم ساعيولا عندك ترى حصونن منيعهقطيع هموم صارت دون راعيو ليلك ذيبْ ... ما يرحم قطيعهونا مثلك جنوني واندفاعيأطيع الشوق... والا ما أطيعه؟!