شعبْ متروك لمصيره لجل (أشباه الرجال) كارثه هذي... ونهر الدم لى باچر يسيل!
عمّة الدنيا يا أمريكا الراضيه في هالنزال بين شعبْ أعزل وواحد صار ترسانه وثقيل صال فوق الياسمين وحط في الدنيا وشال ولولا حقد "أحزاب الله"... لا يحط ولا يشيل كل هالدنيا عليهم من جنوب ومن شمال آلهات الشر من "جلّق" تبي تشفي الغليل! عمّة الدنيا يا عمّه غايصه في الاحتيال وين "خط أحمر أوباما" ولى متى الصبر الذليل؟! العمّه لـ "الشاشه" تتابع: دمْ.. وأشلاء.. وقتال وتترك القاتل بكيفه... وما تلوم إلاّ القتيل!
أخر كلام
درايش : أمريكا وأنهار الدم في سورية
24-06-2016