1 تصدّق الإشاعات من دون التأكّد من صحّة المعلومات، أو تردّد تعليقات قيلت بشأن زملائك من دون أن تدرك إن كانت حقيقية أو خيالية.

Ad

2 لا تجيب عن رسائل الآخرين، أو تقوم بذلك بعد فوات الآوان. في المقابل، عندما تريد أي خدمة منهم، تحصل عليها فوراً.

3 تضع سياسات وإجراءات أو تساعد على نشرها، في الوقت الذي لا تلتزم بها البتّة.

4 تفرط في التحدّث عن علاقاتك ونشاطاتك الخارجية وتتوّقع من الآخرين أن يشاركوك أمورهم الخاصّة. في حال لم يفعلوا، تعتبرهم {مزيفين} أو {غير صادقين}.

5 تبالغ في ردود فعلك في حين أنّ الأمر لا يستأهل ذلك.

6 تدور حول المسائل الصعبة من دون تقديم معلومات واضحة للآخرين تجعلهم يفهمون ماهيّة هذه القضايا العالقة بهدف صنع القرارات الأنسب من ضمن مسؤولياتهم.

7 تضع فرضيّات حول ما يحفّز الآخرين وهدفهم من العمل وكيف يحبّون أن تتواصل معهم بدلاً من التوجّه إليهم مباشرة وطرح السؤال عليهم.

8 إذا لم تكن راضياً عن أداء أحد زملائك، تخبر الجميع بالأمر ما عدا الشخص نفسه. تتبع بذلك منهجية غير مباشرة في التواصل مع الآخر.

9 تنشر معلومات وأخبار ليس من حقّك نشرها، بما فيها التي تلّقيتها سرّاً.

10 لا تأخذ كلماتك على محمل الجدّ، إذ غالباً ما تكون أكثر من {واعدة}. أو أنّك تبالغ أحياناً متحدّثاً عن أمور فعلتها أو قد تفعلها.

11 تلتزم الصمت إزاء القضايا المهمّة في حين تُكثر الكلام لاحقاً حول أيّ جهة تلقي اللوم عليها وأيّ قسم إداري ارتكب خطأ تقنياً أو أساء إدارة المسائل المهمّة.

12 تتسرّع في نسب الفضل إلى جهة معيّنة وتوزّع الشكر شمالاً ويميناً وتعترف بأفكار الآخرين وآرائهم بغض النظر إذا كانت صحيحة أو لا.

13 تعتبر الملاحظات التي تقدّمها بمثابة هجوم شخصي على الآخرين، بدلاً من أن تكون مفيدة وفاعلة وتشجّع على تطوير الذات.

14 أفعالك لا تطابق كلامك.

15 تظنّ أنّ التواصل وسيلة لنقل المعلومات فحسب، من دون الحوار أو المناقشة اللذين يساعدان على الفهم.

أخطاء التواصل

تعتبر هذه الأخطاء الشائعة، خلال التواصل مع الآخرين، بمثابة زعزعة للثقة بين الأفراد. في حال أردت أن تنعم بالمزيد من الثقة في مكان العمل، إبدأ من نفسك أوّلاً وحاول أن تبتعد قدر الإمكان عن أخطاء ترتكبها أثناء التواصل مع زملائك.