خيطان يدعم صفوفه بـ 5 صفقات محلية

إسكندر أوصى بالتعاقد مع مدافع ومهاجم محترفين

نشر في 11-07-2016
آخر تحديث 11-07-2016 | 00:09
No Image Caption
توصل خيطان إلى اتفاق نهائي لضم 5 لاعبين محليين إلى جانب دراسة العديد من السير الذاتية، لضم محترفين في مركزي الدفاع والهجوم بناء على طلب المدرب.
يصل مدرب الفريق الأول لكرة القدم بنادي خيطان الكرواتي إسكندر إلى البلاد يوم 20 الجاري، من أجل التجهيز لبرنامج إعداد الفريق للموسم المقبل، والذي سينطلق في الأول من أغسطس المقبل.

يذكر أن إسكندر تولى المهمة خلفا للمدرب البرتغالي ميرندا، الذي قاد خيطان في السنوات الثلاث الماضية بكفاءة واقتدار شديدين، ونجح في صناعة جيل رائع من اللاعبين الأكفاء، الذين يعتمد عليهم النادي لتحقيق النتائج الإيجابية في جميع البطولات.

يوسف: مصير حبيتر وعبدالفتاح في يد الإدارة

من جانبه، أعلن مدير الفريق محمد يوسف وصول جهاز الكرة بالنادي إلى اتفاق نهائي مع أندية محلية، لضم 5 لاعبين منهم يلعبون في مركزي الدفاع والوسط والهجوم.

وقال يوسف في تصريح خاص لـ"الجريدة"، إن "المدرب حدد في الفترة السابقة المراكز التي تحتاج إلى دعم، وبناء على رؤيته تم الاتفاق مع الأندية، علما بأنه سيتم كشف النقاب عن هؤلاء اللاعبين خلال الأيام القليلة المقبلة".

وأضاف: "طالب المدرب بالتعاقد مع لاعبين محترفين في مركزي الدفاع والهجوم، وجهاز الكرة يدرس حاليا العديد من السير الذاتية للاعبين برازيليين وأفارقة، وأعتقد أن الأسبوع المقبل على الأكثر سيشهد حسم هذا الملف بشكل نهائي".

وكشف يوسف عن التوجه لإقامة معسكر خارجي لاستكمال استعدادات الفريق، لكن لم يتم حسم الأمر بصفة نهائية، مشيرا إلى أنه في حال تقرر إقامة المعسكر بالفعل سيتم التنسيق مع المدرب لتحديد موعده.

وحول مصير اللاعب عمر حبيتر، الذي يسعى إلى خوض تجربة جديدة، سواء مع ناد خارجي أو ناد محلي قال يوسف: "مصير حبيتر بات خارج نطاق جهاز الكرة، ومجلس الإدارة يتولى الأمر في الوقت الراهن، وسيتخذ القرار الذي يراه مناسبا للنادي واللاعب معا".

وأشار يوسف إلى أن ما ينطبق على حبيتر ينطبق أيضاً على اللاعب المصر عمرو عبدالفتاح، الذي انتقل إلى صفوف النادي الإسماعيلي مؤخرا دون الحصول على موافقة النادي، وقال "ملف عبدالفتاح أيضاً بالكامل في قبضة مجلس الإدارة، واللاعب وقّع على عقد مدة خمس سنوات، وبالتالي ليس له الحق في التوقع لأي ناد من دون الرجوع إلى نادي خيطان".

back to top