المد... لكْ
والجزْر... لكْكل الجهات الأربعهبدروبها... تاخذني لكْو...لو المحامل شرّقَتْ أو غرّبَتْ-في لحظه ضيّعها الزمن- دارتْ بدورات الفلَك...ملزوم انا أمشي الوفاعكس الهوا...وأرمي بروحي... وأوصلك.وإن غِبْت... وإلاّ غيّبكسرب الضباب المعتلي...صدري بعطرك يمتليوطيفك بعيني أرسمهوألمس ملامح دنيتك بأعلى سما...واتْخيّلكْ.عطِّشني في صحرا الظما...بَخْلِقْ من الذكرى مطر...وارْسِمْ بقلبي منهلكْ..!أمِّلْني في نْجوم السما...لا وين ياخذني السهر..صدِّقني ما يوم أسألك !بس لا يحزّ بخاطركسيف الندم...واحساس ذنْبْ... وأي ألمْ...اللّه يـ عمري محلّلك***شنهو اللي ياخذني... واحِنْ؟!وأتبع ينابيع اللحن؟!ونا اللي مبحِر في السفر... لآخر مدىأسمع بخفّاقي صدىكل ما لِمَع برقْ وبدا... بمتن السحابه وانغرَسكل ما بكى بقلبي الطفلكل ما حَبَا بصدري الشقاكل ما انْزَلَتْ دمعة ندىبخد الورود الصابره... ببرد الفجر!وأطوي شراعي وانثني...يم منزلكْ.منهو اللي – لو مرّه – جِساقلبه مع الدنيا ونسىيقدر يفارق محمَلك؟!
أخر كلام
درايش : تاخذني... لك
14-08-2015