متعاطف جداً مع الغلبان "برادلي مانينغ" الذي حبس 35 عاماً؛ لأنه سرب معلومات عن الفساد والمحسوبية إلى "ويكيليكس"، فلو أنه كان نائباً كويتياً لاستطاع بكل حرية أن "يسرب على نفسه" في "تويتر" عن وساطته في التعيينات.

Ad