يؤكد ضابط إسرائيلي، أن التقديرات السائدة لدى شعبة الاستخبارات العسكرية في الجيش الإسرائيلي، ترى أن الجناح العسكري لحركة حماس يستعد لخوض المواجهة العسكرية المقبلة ضد إسرائيل، التي يقدر أن تخاض في مارس المقبل، خصوصاً أن عسكر حماس يستخدمون نسبة كبيرة من الناتج القومي الإجمالي للقطاع في مراكمة وتطوير صواريخ بعيدة المدى وأكثر دقة، إضافة إلى حفر الأنفاق لخوض القتال المباشر وتنفيذ عمليات، فضلاً عن استحكامات تهدف إلى تحصين الحدود، مع استعداد خاص لدى الكوماندوز البحري لخوض القتال.
Ad