باسكال مشعلاني

Ad

{أجواء عيد رأس السنة مميزة عن غيرها وتعم العالم أجمع، ويجتمع الناس على أمل وحيد أن يحمل العام الجديد كل حب وفرح وسعادة وراحة بال}، تشدد باسكال مشعلاني موضحة أن مظاهر هذا العيد جميلة، وأن الأمنيات والأحلام تتجدد بأن تزول المشاكل الاقتصادية والأمنية والاجتماعية التي تثقل كاهل الناس.

 تضيف: {على الصعيد الشخصي أطمح في كل عام إلى تقديم أعمال جديدة، والحمد لله حقق الألبوم الذي طرحته في 2015 نجاحاً، وشكل عودة قوية لي إلى الساحة الفنية بعد فترة من الراحة تفرغت فيها للأمومة، وأعد الناس بأعمال جديدة ومختلفة للعام المقبل}.

على الصعيد الوطني تتابع: {آن الأوان ليستعيد اللبنانيون راحة البال، فقد أثبتوا طوال عقود أنهم شعب يستحق الحياة ويرفض الموت، لذلك أتمنى أن يكون العام الجديد مضيئاً على وطني لبنان، وأن يعم السلام البلاد العربية التي تعاني الحروب والعالم بأسره}.

بالنسبة إلى العائلة تؤكد أنها تعيش أجمل أيامها إلى جانب زوجها وابنها، وأن الأمومة أغلى ما لديها، متمنية لعائلتها الصحة والأمان والفرح و{ليحفظ الله لي ابني وأبناء جميع الأمهات}.

نادين الراسي

{مع حلول العام الجديد تكثر الأمنيات ونتطلع إلى تحقيق آمال وأحلام لم تتسنَّ لنا فرصة تحقيقها العام الفائت}، توضح نادين الراسي معتبرة أن 2015 كان جيداً على الصعيد المهني، وأنها قدمت أعمالا شكلت نقلة لها على المستوى التمثيلي وحققت نجاحاً جماهيرياً من خلالها، مؤكدة أنها تختار أدواراً وشخصيات جديدة ومختلفة للسنة المقبلة.

أما على الصعيد الوطني، فتتمنى الاستقرار للبنان لأن الشعب اللبناني يستحق العيش بفرح وسعادة وراحة بال، والسلام للعالم العربي أجمع، وأن تتوقف سريعاً قافلة القتل والدمار والدماء والتهجير التي نشاهدها يومياً عبر النشرات الإخبارية. بالنسبة إلى عائلتها تضيف: {أطلب من الله أن يحفظها لي في العام الجديد ويبعد عنها المرض وسوء الحال لأن الصحة، برأيي، أهم ما في الحياة}.

رولا شامية

{أضفت نجاحات كثيرة إلى مسيرتي الفنية في 2015، ومحبة الجمهور أكبر هدية أتمناها مع حلول كل عام جديد}، تؤكد رولا شامية لافتة إلى أن الأمنيات الجميلة تكثر مع وداع كل عام واستقبال آخر}. تضيف: {من جهتي استرجع الخطوات التي قمت بها خلال العام المنصرم ومكامن النجاح والفشل، كوني إنسانة تعمل جاهدة على تطوير نفسها}. تشير إلى أن مشاركتها في برنامج {ديو المشاهير} من أجمل الأمور التي قامت بها  في 2015 وتتابع: {لطالما لمست محبة الجمهور من خلال الأعمال التلفزيونية والمسرحية التي قدمتها، واليوم أثبت لي، عبر البرنامج القائم على التصويت، محبته وتقديره، فالحملات الداعمة لي على مواقع التواصل الاجتماعي وعبارات المحبة والتشجيع التي أسمعها في حياتي اليومية تسعدني، وأشكر الله لأنني استطعت، خلال مسيرتي في التلفزيون، أن أحفر لنفسي مكاناً في قلب المشاهد وهذا أكبر ربح بالنسبة إلي}.

دومينيك حوراني

{سعيدة بالأعمال الناجحة التي قدمتها في 2015، وأعد الجمهور بمزيد من من التميز والتجدد خلال العام الجديد}، توضح دومينك حوراني مشيرة إلى أنها  حاولت منذ انطلاقتها الفنية أن تكون أعمالها مميزة ومختلفة، وفي كل عام تشعر بالنجاح الإضافي الذي تحققه والتقدم الذي تسعى إليه}.

تضيف: {أنا نشيطة بطبعي، وأثابر على عملي وأستمتع بما أقوم به. في النهاية، الإنسان الذي يتوق إلى النجاح عليه أن يدعم عمله بكل ما أوتي من إمكانات وقوة ليحقق استمرارية ونجاحاً».

على الصعيد الوطني، تشدد على أن السلام هو الأمنية الوحيدة في هذا المجال «لأن عدم الاستقرار لا يسيطر على لبنان والدول العربية فحسب بل على العالم أجمع، والدليل الأخبار التي نسمعها يومياً. تقول: «ليت أخبار الحروب والدمار والإرهاب تزول وتحل مكانها أخبار مفرحة».

على الصعيد العائلي تتابع:» ابنتي ديلارا أغلى ما أملك، والدقيقة إلى جانبها تساوي كنراً لا يقدر بثمن. لم أكن أعرف حقيقة هذا الشعور إلى أن رزقت بها، تغيرت حياتي وأصبحت أنظر إلى الأمور بشكل مختلف، ومن خوفي عليها أخشى من الغد وأفكر دائماً في المستقبل».